الحصاد

يدخل اليمن الذي يوصف بأنه من أفقر البلدان بالعالم، مرحلة جديدة من الصراع السياسي بعد سقوط صنعاء أو ما يمكن تسميته تسليم العاصمة لجماعة الحوثيين، في مشهد غير مسبوق على مر تاريخ البلاد. ويعيش اليمنيون حالة رعب وخوف من المستقبل الذي ينتظرهم بعد انهيار معسكرات الجيش وتسليمها للحوثيين الذين يعتقد مراقبون

* «نحن بحاجة لكل المساهمات للتمكن من إيجاد حلول سياسية». * الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، مخاطبا نظيره الإيراني حسن روحاني. * «سنقدم الدعم اللازم للعملية. يمكن أن يكون الدعم عسكريا أو لوجستيا». * الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، حول استعداد تركيا لتقديم دعم للحملة الجوية التي تقودها أميركا ضد متشددي

عندما أصبح زعيم منظمة بدر، هادي العامري، وزيرا للنقل في حكومة نوري المالكي الثانية (2010 - 2014)، لم يجد من يعترض عليه؛ لا من الطبقة السياسية ولا من اللاعبين الدوليين الكبار. والأسباب التي تقف خلف ذلك معروفة؛ ومن أهمها أن تلك الحكومة التي تشكلت بموجب اتفاقية أربيل وبعد شلل في الحياة البرلمانية والسياسية

كثيرا ما يسعى البعض لإلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، بل يذهب البعض لمحاولة تأصيل مفهوم الإرهاب وظهوره بربطه مباشرة بالإسلام، مستندين في بعض الأحيان إلى مثال فرقة «الحشاشين»، وهي الفرقة الإسماعيلية المرتبطة بمؤسسها الشيخ الحسن بن الصباح في القرن الحادي عشر الميلادي، الذي اتخذ من المنطقة الجبلية بجنوب بحر

انتفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليرد على ما تواصل واشنطن وحلفاؤها من بلدان الاتحاد الأوروبي إقراره من عقوبات ضد روسيا منذ اندلاع الأزمة الأوكرانية. عاد بوتين ليحذر من مغبة استمرار توسع الناتو وتعزيز مواقعه في أوروبا وألاسكا على مقربة مباشرة من الحدود الروسية. وعلى الرغم من أن «توسع الناتو» كان في

* ظهرت الحاجة إلى تحديد ملامح المذهب العسكري للقوات المسلحة الروسية مع أولى سنوات حكم الرئيس الروسي الأسبق بوريس يلتسن في أعقاب انهيار الاتحاد السوفياتي السابق. وكانت السنوات الأولى لفترة رئاسة يلتسن شهدت احتدام الجدل بين قيادات الجمهوريات السوفياتية السابقة حول اقتسام التركة السوفياتية من خلال آلية